“الفردان بريميير موتورز” تعيد تعريف الفخامة في قلب الابتكار: عرض مميز في مشيرب قلب الدوحة

كشفت شركة “الفردان بريميير موتورز”، الوكيل المعتمد لسيارات “جاكوار لاند روڤر” في دولة قطر عن عرض حصري في قلب مشيرب قلب الدوحة، أول مدينة ذكية ومستدامة بالكامل في العالم. سيقدم هذا العرض الجذاب حتى 31 ديسمبر موديلات مختلفة من سيارات رينج روڤر بدءاً من سيارة رينج روفر سبورت SV المذهلة. وسيتمكن الزوار من إلقاء نظرة قريبة على سيارة رينج روڤر سبورت SV باعتبارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، حيث تمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل.

وتعيد سيارة رينج روڤر سبورت SV تعريف حدود الأداء، حيث تتباهى بزمن تسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في 3.8 ثانية فقط وبسرعة قصوى تبلغ 290 كم/ساعة. ويتحقق هذا الإنجاز الرائع من خلال مزيج من التقنيات المبتكرة في نظام التعليق والفرامل والمحرك، مما يجعلها أسرع وأكثر سيارات رينج روڤر سبورت ديناميكية على الإطلاق.

مع مزيجها الرائد من التكنولوجيا والاستدامة والهندسة المعمارية الفخمة، تشكل مشيرب قلب الدوحة المسرح المثالي لرينج روڤر لإعادة تعريف مفهوم الفخامة العصرية. يجسد هذا التعاون الفريد تطور العلامة التجارية، ويعكس فهماً عميقاً للعميل المتميز الذي يسعى إلى التمتع بالرفاهية دون المساومة على المسؤولية البيئية.

وقال نصر جيرودي، مدير عام شركة “الفردان بريميير موتورز”: “إن تكامل العناصر الذكية والمستدامة في مشيرب قلب الدوحة يتماشى تمامًا مع رؤية رينج روڤر للفخامة التي تتطور مع الزمن. يتيح لنا هذا العرض التواصل مع جمهور متطلع إلى المستقبل ويظهر ريادتنا في الصناعة من خلال الجمع بين الأداء والاستدامة.”

وعرض شركة “الفردان بريميير موتورز” في مشيرب قلب الدوحة ليس مجرد عرض ثابت، بل هي دعوة للدخول إلى عالم يتعايش فيه الأسلوب والاستدامة. إنه دليل على قدرة رينج روڤر على التطور مع الزمن، واحتضان أحدث التقنيات وفلسفات التصميم التي تتردد صداها لدى جيل جديد من مستهلكي المنتجات الفاخرة.

وبالنسبة لأولئك الذين يقدرون الأداء والبيئة على حد سواء، فإن سيارة رينج روڤر سبورت، تمثل رمزاً لما هو ممكن. من خلال اختيار مشيرب قلب الدوحة كموقع لهذا العرض، تعزز “الفردان بريميير موتورز” مكانتها كشركة رائدة في مجال الفخامة المستدامة، مما يلهم مستقبلاً حيث تسير متعة القيادة والوعي البيئي جنباً إلى جنب.